خريطة إيران العريقة اسمُهُ ونَسَبُهُ: هو علي بن حمزة بن عبد الله بن بهمن بن فيروز, مولى بني أسد, النحوي, الكوفي , أبو الحسن الكسائي: إمام في اللغة والنحو والقراءة… وأحد السبعة القراء المشهورين.
خريطة إيران ذكر الإمام الجزري عن الشيباني قال: قال رجل ممن قرأ على نافع أن نافعاً كان إذا تكلم يشمّ من فِيهِ رائحة المسك فقلت له يا أبا عبد الله أو يا أبا رويم تتطيب كلما قعدت تقرئ الناس قال ما أمس طيباً ولا أقرب طيباً ولكني رأيت فيما يرى النائم النبي صلى الله عليه […]
الشيخ عبد القادر ونحوه من أعظم مشائخ زمانهم أمراً بالتزام الشرع ، والأمر والنهي ، وتقديمه على الذوق والقدر ، ومن أعظم المشائخ أمراً بترك الهوى والإرادة النفسية. فأما المستقيمون من السالكين كجمهور مشائخ السلف : مثل الفضيل بن عياض ، وإبراهيم بن أدهم ، وأبي سليمان الداراني ، ومعروف الكرخي ، والسري السقطي ، […]
اسمه وكنيته: هو الصحابي الجليل , صاحب دار النبي ( صلى الله عليه وسلم ) أبو عبدالرحمن , مهران بن فرخ , مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم. كان مولى أم سلمة , فاختاره الله صاحبا وخادما ورفيقا ومولى لنبيّيه عليه السلام.
الشيخ الإمام , حجة الإسلام, أعجوبة الزمان, زين العابدين أبو حامد بن محمد بن محمد بن أحمد الطوسي , الشافعي, الغزالي . أحد أهم أعلام عصره وأحد أشهر علماء الدين في التاريخ الإسلامي.
عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر الأسود العنسي فقال: قتله الرجل الصالح فيروز الديلمي رجل من فارس.
علم من أعلام المسلمين, وعبقري من عباقرة فارس, ورائعة من روائع القراء والمحدثين. كان من أعلم التابعين بكتاب الله وأدراهم بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وأقدرهم على فهم القرآن, والنفوذ إلى أعماقه وأعمقهم في إدراك مراميه وأسراره.
يُعد عبدالقاهر واحدًا من الذين تفخر بهم الحضارة الإسلامية في مجال الدرس اللغوي والبلاغي، إذ تقف مؤلفاته شامخة حتى اليوم أمام أحدث الدراسات اللغوية، ويُعد كتابه دلائل الإعجاز قمة تلك المؤلفات؛ حيث توصل فيه إلى نظريته الشهيرة التي عُرفت باسم نظرية التعليق أو نظرية النظم، التي سبق بها عصره، ومازالت تبهر الباحثين المعاصرين، وتقف نداً […]
هو الإمام, القدوة, الواعظ, الزاهد , القاضي , القاص, شيخ المدينة النبوية, أبو حازم سلمة بن دينار الأعرج, التابعي الجليل, من عباقرة العالم الإسلامي. جذوره تمتد إلى الأصل الفارسي, فقد كان آباؤه وأجداده من طبقة الأوائل الذين أسلموا مبكرين, ودخلوا في دين الله, طوعا و رغبة.
الواقع التاريخي المتواتر يشهد على ألسنة الخاصة والعامة بما ركب في الأعمش من نبوغ أهّله لأن يكون رأسا في الطبقة الأولى من علماء التابعين, الذين ورثوا العلم عن الصحابة, وحملوا أمانته, ونقلوه نقيا صافيا إلى من بعدهم, مضيفين إليه نتاج فكرهم, فأثروه بما تولد من قرائحهم.