في شهر ربيع الأوّل الذي أشرقت الكائنات فيه بمولد فخرها سيّدنا محمد المصطفى، والذي فيه كانت هجرته إلى المدينة المنوّرة، والذي كان فيه التحاقه بالرفيق الأعلى، شهدنا وشهد العالم صفحة جديدة من الإجرام بحقّ الإسلام والمسلمين؛ اجرامٌ استهدف مشاعر المسلمين جميعا…
اعتبر الشيخ “عبد الغني بدري”، نائب رئيس جامعة دار العلوم لأهل السنة في زاهدان، أفكار الرئيس الفرنسي حول الإسلام والرسول الكريم “أفكارا للعصور الوسطى”، كما اعتبر “شعور قادة الغرب بالخطر عن انتشار الفكرة الإسلامية في أوروبا”، سببا لتكرار الإساءة إلى المقدسات الإسلامية.
وصف فضيلة المفتي محمد قاسم القاسمي، أستاذ الحديث في دار العلوم زاهدان، ورئيس درالافتاء بها، في مقابلة مع موقع “سني أون لاين”، الإساءات الأخيرة إلى النبي الكريم صلى الله عليه وسلم في فرنسا، بـ “الإساءة إلى البشرية وجميع القيم الأخلاقية”، مؤكدا على ضرورة التمسك بالوعي لكافة طبقات المسلمين، والعمل على تعاليم القرآن والسنة.
الشيخ محمد يوسف من أحد علماء تركيا البارزين ومن المتخرجين من جامعة دار العلوم ندوة العلماء الهند، وقد درس في ندوة العلماء من سنة 1959م إلى سنة 1962م…
تواجه إيران والشعب الإيراني مشكلات وأزمات عديدة داخلية وخارجية في هذه الأيام، ولقد زادت العقوبات الجائرة الأخيرة ولا سيما التهديدات الإمريكية العسكرية على هذه المشكلات والمخاوف.
انتشرت ظاهرة “تهريب الوقود” والمسائل المتعلقة بها منذ مدة في محافظة سيستان وبلوشستان. نتيجة الفقر والبطالة وغياب المهن والأعمال، يلجأ الكثير من شباب المحافظة إلى…
قبل أيام تعرّض الشيخ العثماني لهجوم إرهابي جبان، ولكن الله تعالى نجّى فضيلة الشيخ وعائلته برحمته، وبالتالي نجا العالم الإسلامي من ملمّة كبرى، وقد استشهد أثناء الهجوم شخصان من حمايته الشخصية، كما أصيب آخران بجروح بالغة.
انتقد فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في مقابلة له مع إذاعة “فردا”، ممارسة التمييز ضد أهل السنة، وغياب المساواة بين القوميات والمذاهب في إيران.
تطرق فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في حواره مع جريدة “اعتماد”، إلى المشكلات المضاعفة التي يعانيها أهل السنة في إيران في ظل الأوضاع السيئة التي يمر بها الشعب الإيراني، وإلى بيان مطالبهم الواضحة، مؤكدا على ضرورة تلبية مطالب أهل السنة، لا سيما إنهاء التمييز ضدهم في التوظيفات الإدارية، وتوفير الحريات المذهبية لهم في أنحاء البلاد.
«عبدالرزاق رحمتي» و«آرش نیاز» كانا ضمن مجموعة من الصیادین البلوش المتكونة من ثماني عشر شخصا. عادا إلى البلد یوم الخمیس 7 شوال 1439 بعد 11 شهرا من الاعتقال في مدينة «بوصاصو» الصومالیة، وتحمّل مرارة السجن.