اعتبر فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (7 رجب 1442) التخطيط والجهود من أجل التربية الصحيحة للأولاد وتعليمهم، من أهمّ خصائص الأسر الناجحة، مؤكّدا على ضرورة اهتمام الوالدين والعوائل بهذه القضية.
أشار فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة، في خطبة الجمعة (29 جمادى الثانية 1442)، إلى إنذار القرآن الكريم البشر من مكائد الشيطان لإضلاله، مؤكدا على أن الإنسان يجب أن يتوكل على الله تعالى ليحفظ نفسه من إغراءات الشيطان ووساوسه، ويكون من الصالحين.
أشار فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب الجمعة لأهل السنّة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (22 جمادى الثانية 1442)، بمناسبة الذكرى الثانية والأربعين لانتصار الثورة في إيران، إلى أنّ العديد من أهداف الثورة لمّا تنجزْ…
أشار فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (15 جمادي الثانية 1442)، إلى دور المساجد والمدارس الدينية في ترسيخ الوحدة والأمن في البلاد، مؤكدا على ضرورة “الحفاظ على استقلال المساجد والمدارس الديينة” و”الاجتناب من الرؤية الأمنية إلى المساجد والمدارس”.
أشار فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب الجمعه لأهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (8 جمادى الثانية 1442) إلى الاحترام المتبادل بين الصحابة وأهل البيت، منتقدا تلك الاتهامات التي توجه أحيانا إلى الصحابة وأهل البيت.
واعتبر فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (1 جمادى الثانية 1442) “نجاح الإنسان في الدنيا والآخرة في قيامه بواجباته”، مؤكدا على ضرورة التفكر في الآخرة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ومساعدة المحتاجين…
انتقد فضيلة الشيخ عبد الحميد إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (10 جمادى الأولى 1442) قتل بعض الإعلاميين والناشطين السياسيين والمدنيين في بعض البلاد، كما وصف فضيلته اغتيال هذه الطبقة من الناس، من الجرائم الكبيرة التي لا مبرر لها شرعا و لا عرفا و لا عقلا.
أشار فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (4 ربيع الثاني 1442) إلى تفشي فيروس كورونا في العالم، واصفا هذه الظروف بالخاصة ومن نتائج الأعمال السيئة، كما أكد فضيلته على حفظ حقوق الله وحقوق الناس.وتابع قائلا بعد تلاوة آية {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَىٰ أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ […]
وصف فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في زاهدان، في خطبة الجمعة (27 ربيع الأول 1442) بعد تلاوة آية: “الْآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ ۗ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ”، السعي لإصلاح النفس والمجتمع، من الواجبات الإنسانية والإسلامية، موصيا إلى المواساة، والسعي لحل المشكلات، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والتوبة والاستغفار.
أكد فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (20 ربيع الأول 1442) على ضرورة العمل بسيرة الرسول الكريم في كافة الأبعا من الحياة، واصفا إياها بـ”الثورة العظيمة والخالدة” للمسلمين.