واصلت سلطات ميانمار استهدافها مسلمي أراكان والنيل من المقدسات الإسلامية، حيث قامت باعتقال 12 عالمًا في قرية بازار بمنطقة منغدو الشمالية ومزقت المصاحف.
وثق رئيس الرابطة المالية لحقوق الإنسان، مختار ماريكو، بالصور، عمليات إعدام خارج نطاق القانون في المناطق التي استعاد الجيش المالي سيطرته عليها.
توعدت كتيبة “الملثمون” المنشقة عن القاعدة، والتي نفذ فرعها المسمى “الموقعون بالدماء” عملية عين أمناس بالجزائر الأربعاء الماضي، الدول المشاركة في حرب مالي “وخاصة فرنسا” بهجمات جديدة، مطالبة المسلمين بضرورة الابتعاد عن كل الشركات والمجمعات الغربية وخصوصًا الفرنسية حفاظًا على سلامتهم.
صرح رئيس مؤسسة التعليم العالي التركية، البروفيسور “كوكهان تشتين ساي”، بأن مسودة القانون الجديد للمؤسسة، تتضمن العديد من المواد المهمة، أهمها السماح بافتتاح جامعات أجنبية، بجميع المدن التركية، إضافة للسماح لأعضاء الهيئات التدريسية بالجامعات، بارتداء الحجاب، وإطلاق اللحى، بعد منعهم طوال الأعوام الماضية؛ بحجة تعارضه مع المبادئ العلمانية للجمهورية التركية.
ذكر الناطق باسم حركة “أنصار الدين” المالية “سندة ولد بو عمامة” أن الطائرات الحربية الفرنسية تستهدف المساجد ودور تحفيظ القرآن وكل ما له علاقة بالإسلام في شمال مالي وتقوم بتدميره.
أكدت المفوضية العليا للاجئين في الأمم المتحدة أن عدد الهاربين من مسلمي الروهنيجيا في أراكان نتيجة الظروف الصعبة التي يواجهونها في بلادهم قد ارتفع ليتجاوز 13 ألفًا في العام الماضي.
تحدى المسلحون الإسلاميون الغارات الجوية الفرنسية على مالي بالاستيلاء على بلدة صغيرة، والتهديد بتوريط فرنسا في حرب “أخطر من أفغانستان”.
قامت السلطات التايلاندية باقتحام معسكرا للعبور السري لمسلمي ميانمار على حدود ماليزيا صباح اليوم الخميس، وألقت القبض على 366 من الرجال والنساء والأطفال، وسبعة مهربين كانوا يقومون بتهريب الروهينجيا عبر الشريط الحدودي بين تايلاند وماليزيا
تعتزم البورصة الماليزية اعتماد معايير جديدة لقياس توافق أصول واستثمارات الشركات الإسلامية في البلاد مع أحكام الشريعة الإسلامية. وتعتمد المعايير الحالية على قياس نسبة الأنشطة الاستثمارية المحرمة للشركات الإسلامية، وتعتمد لذلك أربعة تصنيفات تبدأ من 5% وتنتهي عند 25%، أخذا بعين الاعتبار ما إذا كان النشاط المحرم جزء أساسيا أو ثانويا في أصول الشركة.
قام جندي أفغاني بإطلاق النار على عسكريين بريطانيين أمس الاثنين في محافظة “هلمند” جنوب أفغانستان، ما أسفر عن مقتل عسكري وإصابة ستة آخرين.