ضمن استمرار الموجة الجديدة من الضغوط على أهل السنة في المناطق الكردية، قامت قوات الحرس الثوري الإيراني في هذا الإقليم يوم الجمعة الماضية بمحاصرة جامع مدينة “كامياران” والتفتيش الجسدي للمصلين رجالا و نساء، مما دفع المصلين إلى الاحتجاج على هذه المعاملة.
بعد انتهاء الصلاة أعلن إمام وخطيب الجمعة تنحيه عن منصب إمامة الجمعة في هذه المدينة، وأنه تم تعيين الملا “توفيق قرباني” كإمام جديد لهذه المدينة.
يذكر أن بسبب وجود الصراع بين الفصائل السياسية المختلفة في هذه المدينة تم إبعاد إمام الجامع المذكور من منصبه.
جدير بالذكر أنه كان من المقرر أن تقام في الإثنين الماضي حفلة بمناسبة تكريم الدكتور السيد “حسن هاشمي” بحضور مجموعة من الشخصيات المعروفة في المنطقة في المسجد المذكور، ولكن حضرت قوات الأمن الإيرانية أثناء انعقاد الحفلة وقامت بمحاصرة المسجد وتفريق الناس الحاضرين، منعا لعقد الاجتماع.
يذكر أن بسبب وجود الصراع بين الفصائل السياسية المختلفة في هذه المدينة تم إبعاد إمام الجامع المذكور من منصبه.
جدير بالذكر أنه كان من المقرر أن تقام في الإثنين الماضي حفلة بمناسبة تكريم الدكتور السيد “حسن هاشمي” بحضور مجموعة من الشخصيات المعروفة في المنطقة في المسجد المذكور، ولكن حضرت قوات الأمن الإيرانية أثناء انعقاد الحفلة وقامت بمحاصرة المسجد وتفريق الناس الحاضرين، منعا لعقد الاجتماع.
تعليقات