
ويعيش في أثينا آلاف المسلمين من أصول عربية وإفريقية ومن شبه القارة الهندية من دون أن يكون لديهم مكان رسمي للعبادة أو مقبرة، رغم الوعود المتكررة للحكومات المتعاقبة منذ سنوات.
وأقيمت أماكن عبادة في شقق ومستودعات غالبا ما تتعرض لهجمات عنصرية. وفى اليونان حيث تهيمن الكنيسة الأرثوذكسية منذ حوالي أربعة قرون، ليس هناك مساجد سوى قرب الحدود التركية “شمالا”، حيث تعيش أقلية مسلمة من أصول تركية.
من المؤسف جدا أن حكومة غير إسلامية مثل اليونان تعرب عن أسفها لعدم تمكّنها من تشييد مسجد في عاصمتها، بينما الحكومية الإيرانية التي تدعي أنها أم القرى للعالم الإسلامي، لا تسمح لبناء مسجد واحد لأهل السنة في طهران التي يعيش فيها عدد كبير من أهل السنة.
وأقيمت أماكن عبادة في شقق ومستودعات غالبا ما تتعرض لهجمات عنصرية. وفى اليونان حيث تهيمن الكنيسة الأرثوذكسية منذ حوالي أربعة قرون، ليس هناك مساجد سوى قرب الحدود التركية “شمالا”، حيث تعيش أقلية مسلمة من أصول تركية.
من المؤسف جدا أن حكومة غير إسلامية مثل اليونان تعرب عن أسفها لعدم تمكّنها من تشييد مسجد في عاصمتها، بينما الحكومية الإيرانية التي تدعي أنها أم القرى للعالم الإسلامي، لا تسمح لبناء مسجد واحد لأهل السنة في طهران التي يعيش فيها عدد كبير من أهل السنة.
تعليقات