اعتبر فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (25 صفر 1446)، “تطبيق العدالة” و”إزالة التمييز” أهم وأعظم مطلب للشعب الإيراني والواجب الرئيسي للدولة، معربا عن أمله في أن تعمل دولة بزشكيان على استجلاب مرضاة الشعب.
أشار فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (18 صفر 1446) إلى احتجاج فئات مختلفة من الشعب الإيراني وخاصة الممرضات، على الوضع الاقتصادي والمعيشي، معتبرا واجب الحكومة في حل المشكلات الاقتصادية والسياسية الحالية للبلاد ثقيلا جداً.
انتقد فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنّة في مدينة زاهدان، في خطبه الجمعة (11 صفر 1446)، عدم وجود أهل السنة، ووجود امرأة واحدة فقط في الوزراء الذين اقترحهم الرئيس مسعود بزشكيان.
أشار فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (4 صفر 1446)، إلى الأحداث الأخيرة التي وقعت في بنغلاديش، معتبرا أن مصير حكومة بنغلاديش يجب أن يكون درساً للحكومات الأخرى في العالم.
صرح فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (27 محرم 1446) بأن “حكومة الوحدة الوطنية” ستتحقق بتوظيف مؤهلي مختلف القوميات والمذاهب والنساء في المناصب العامة والمحلية…
طالب فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة غي مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (20 محرم 1446) بوقف إعدام السجناء السياسيين، وخاصة النساء.
تطرّق فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (13 محرم 1446) إلى بيان الهدف الأساسي وفلسفة الحكم في العالم، معتبرا “الخدمة إلى الشعب” و”نشر العدالة”، من أهم أهداف وواجبات كل حاكم وحكومة.
أوصى فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (6 محرم 1446) الرئيس المنتخب، مسعود بزشكيان، أن يجعل “العدالة” و”الحرية” و”الاقتصاد” محور برامجه، ويقوم بتوظيف الكفاءات.
أشار فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (28 ذي الحجة 1445) إلى طريقة الحكم والسلوك العادل لرسول الله صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين وأهل البيت.
انتقد فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (21 ذي الحجة 1445)، استمرار جرائم إسرائيل في غزة، محذرا من مغبة استمرار هذه الحرب، مؤكدا أن هذه الحرب تتجه لتزعزع الأمن العالمي وتقوي الإرهاب وتنشره في العالم.