يعد شهر رمضان المبارك فرصة عظيمة لغرس حب الصلاة والصوم في نفوس أطفالنا، خصوصا في فترة الحجر المنزلي بسبب كورونا، ومن الواجب تدريبهم على أداء فريضته العظيمة مع مراعاة أعمارهم وحالاتهم الصحية، وهذه المهمة ليست سهلة، وإنما تحتاج إلى جهد كبير ويقظة تربوية وتشجيع ومسؤولية. معلمة اللغة العربية والتربية الإسلامية هيام سوسي مغربل تقدم أهم […]
ونحن في شهر رمضان، شهر الإيمان والقرآن، نعطف على صفحات كتاب الله الكريم لنرتشف من رحيقه، ونملي عيوننا بكلام ربنا عز وجل وآياته…
هل سمعتَ بشدّة أعظم من شدّته وقد ظنّ أنّ عمّه سيسلّمه إلى قريش، إن لم يُجبه إلى ما عَرَض عليه فقال: “يا عمَّاهُ! واللهِ لَو وَضعوا الشَّمسَ في يميني والقمرَ في شمالِي علَى أن أتركَ هذا الأمرَ حتَّى يُظهرَه اللهُ أو أهلِكَ فيه ما تركتُهُ”.
لقد مضى على النظام الحاكم في إيران أربعون عاما بدءا من ثورة 57 وحتى ٩٧ (الشمسية) وقد تكيف الشعب الإيراني مع هذا النظام أربعين عاما، وهو السن الذي يبلغ الإنسان والمجتمعات فيه مرحلة الرشد والتحول وتظهر فيها علامات التكامل الفكري.
دعا فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في الثامن عشر من رجب ١٤٤١، في فيديو قصير، إلی دراسة علل تفشي فيروس كورونا، وضرورة الالتجاء إلى الله الذي أنزل هذا الضرّ، والذي يقدر علی رفعه.
بغض النظر عن التفاسير والتعليلات عن سبب فشو ظاهرة كورونا في بلادنا إيران إلا أن البعض يرى البحث عن السبب الرئيس الذي أدى إلى هذه الكارثة الكبيرة التي أفضت إلى وفاة مئات وإصابة آلاف من شعبنا والعدد مرشح للمزيد.
رغم معاناة المسلمين الهنود التهميشَ عن الحياة السياسية والاجتماعية، سواء على المستوى الصحي أو المالي، ومعاناتهم التمييز والكراهية الدينية، والظلم في التمثيل السياسي والحصول على الوظائف الحكومية في الأغلب…
السيول الجارفة التي اجتاحت مناطق واسعة في جنوب بلوشستان الإيرانية إثر هطول الأمطار الغزيرة سببت خسائر فادحة في الزراعة والثروة وأوقعت دمارا كبيرا في البيوت والمناطق الآهلة
شهدت بلاد إيران خلال الشهر المنصرم مسيرات واحتجاجات واسعة إثر ارتفاع أسعار البنزين. فمنذ بداية الثورة بدأت الزعزعة الاقتصادية في إيران حيث انخفضت قيمة العملة انخفاضا غير مسبوق وارتفعت الأسعار في جميع المجالات، في المواد الاستهلاكية إلى غيرها.
في البيت الحرام رأيت -وأنا أطلّ من على جسر الطواف في الطابق الأول- جمالية منقطعة النظير في مشهد الطواف؛ صورة جميلة أخاذة: اتساق في الحركة، واتساق في الألوان التي وإن اختلفت ائتلفت، وإن تعددت توحدت.