بعث فضيلة الشيخ عبد الحميد، رئيس جامعة دار العلوم وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، برسالة تعزية بوفاة العلامة المفسر، الشيخ محمد علي الصابوني رحمه الله.وفيما يلي نص رسالة فضيلة الشيخ: إنّا لله وإنّا إليه راجعون لقد تفاجأنا بنبأ رحيل العلامة المفسر الشيخ محمد علي الصابوني، من كبار علماء الشام، وصاحب التصانيف الكثيرة، والجهود الدعوية […]
قُتل أمس الإثنين 9 رجب 1442 مدنيّون من سكّان منطقة سراوان في محافظة سيستان وبلوشستان جرّاء إطلاق النار عليهم من جانب حرس الحدود.
طالب علماء ومديرو المدارس الدينية السنية في سيستان وبلوشستان في رسالة إلى الدكتور حسن روحاني، رئيس الجمهورية، بضرورة “الاستقلال المالي للمدارس والمراكز الدينية” و”توفير الحريات الدينية المنصوص عليها في المادة الـ 12 من الدستور” و”عدم تدخل المؤسسات الحكومية في الشؤون الدينية لأبناء أهل السنة”.
أعرب فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، عن أسفه لهدم أساس جامع أهل السنة في إيرانشهر، واصفا إياه بـ “التصرف البعيد عن التعقّل”، ودعا إلى “إعادة النظر” في هذا المجال وإصدار ترخيص البناء.
قامت السلطات الإيرانية بهدم أساس جامع مدينة إيرانشهر في محافظة سيستان وبلوشستان، يوم السبت 9 جمادى الثانية 1442.
أشار فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة ورئيس جامعة دار العلوم لأهل السنة في مدينة زاهدان، في رسالة بعث بها مؤخرًا إلى مكتب آية الله خامنئي، المرشد الأعلى للثورة، إلى أنه بعد مضي 42 عاما من انتصار الثورة، لا يزال أهل السنة في إيران يواجهون العديد من المشكلات
انتقدت المتحدثة باسم كتلة نواب أهل السنة في مجلس الشورى الإسلامي، عدم الوفاء بالوعود الانتخابية للدولتين الحادية عشرة والثانية عشرة فيما يتعلق بمطالب أهل السنة، وشددت على ضرورة استخدام كفاءات أهل السنة في أعلى المستويات في البلاد.
أكد أعضاء كتلة نواب أهل السنة في مجلس الشورى الإسلامي في اجتماع لهم مع “إسحاق جهانكيري”، نائب الرئيس الإيراني، الذي عقد مساء الثلاثاء 14 جمادي الثانية، على ضرورة الاهتمام بمطالب أهل السنة وتوظيف كفاءاتهم في المناصب الإدارية.
توفي الشيخ محمد سلامي، من أساتذة مدرسة الشيخ ضيائي للعلوم الدينية في “بندر عباس”، وخطيب الجمعة في قرية «سرريك» في “جزيرة قشم”، مساء الجمعة 3 جمادى الأولى 1442 بعد تعرضه لنوبة قلبية.
أشار فضيلة الشيخ عبد الحميد إمام وخطيب أهل السنة ورئيس جامعة دارالعلوم بمدينة زاهدان، في درس أسبوعي له في تفسير القرآن الكريم، إلی التبعات السياسية والاجتماعية لعقوبة الإعدام، مؤكدا على لزوم إصلاح المجرمين بدل تصفيتهم الجسدية أو الإعدام.