اعتبر فضيلة الشيخ عبد الحميد، في خطبة الجمعة (19 شعبان 1442)، شهري شعبان ورمضان من أشهر الإصلاح والتزكية، وأوصى الناس إلى إقامة الصلاة، وإيتاء الزكاة والصدقات، وتلاوة القرآن الكريم، والذكر، والصوم، وإطاعة الله، والاجتناب من المعاصي.
اعتبر فضيلة الشيخ عبد الغني البدري، نائب خطيب أهل السنة في زاهدان، في خطبة الجمعة (12 شعبان 1442) تعظيم قوانين الله تعالى والشفقة على خلق الله …
أشار فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (5 شعبان 1442) إلى أنّ الله تعالى خلق النظام العالمي نظاما يتغير ويتطور، مؤكدا على ضرورة بذل الجهود لإحداث التغيير والتقدم في الإيمان، والأخلاق، والسلوك، وفي كافة المجالات المادية والمعنوية.
أشار فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة ( 28 رجب 1442)، إلى أهمّ الأعمال التي تؤدي إلى تزكية الإنسان وإصلاح نفسه، مؤكدا على ضرورة استغلال فرصة شعبان في الإصلاح والاستعداد لشهر رمضان المبارك.
أكد فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (21 رجب 1442) على أنّ “سلامة الشعب لها الأولوية”، منتقدا تهاون الحكومة في استيراد لقاح كورونا…
أشار فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (14 رجب 1442) إلى تأكيد الإسلام على حرمة الإنسان وكرامته، مؤكدا على لزوم مراعاة هذا الأمر.
اعتبر فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (7 رجب 1442) التخطيط والجهود من أجل التربية الصحيحة للأولاد وتعليمهم، من أهمّ خصائص الأسر الناجحة، مؤكّدا على ضرورة اهتمام الوالدين والعوائل بهذه القضية.
أشار فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة، في خطبة الجمعة (29 جمادى الثانية 1442)، إلى إنذار القرآن الكريم البشر من مكائد الشيطان لإضلاله، مؤكدا على أن الإنسان يجب أن يتوكل على الله تعالى ليحفظ نفسه من إغراءات الشيطان ووساوسه، ويكون من الصالحين.
أشار فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب الجمعة لأهل السنّة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (22 جمادى الثانية 1442)، بمناسبة الذكرى الثانية والأربعين لانتصار الثورة في إيران، إلى أنّ العديد من أهداف الثورة لمّا تنجزْ…
أشار فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (15 جمادي الثانية 1442)، إلى دور المساجد والمدارس الدينية في ترسيخ الوحدة والأمن في البلاد، مؤكدا على ضرورة “الحفاظ على استقلال المساجد والمدارس الديينة” و”الاجتناب من الرؤية الأمنية إلى المساجد والمدارس”.